يجمع المراقبون ان خطأ كبيرا يرتكب في حق هذا الوطن وجهات بعينها من طرف الوزير الاول وبعض من اعضاء حكومته

يتمثل هذا الخطأ في تركيز الوزير الاول علي محيطه الضيق وجهته فقط ومحاولة اقتلاعها من الفقر والبطالة دون غيرها من مناطق الوطن الاخري.

أفاد مصدر مطلع لوكالة أنباء الشرق ان رجل الاعمال الجزائري عليتي المعتقل في بئر ام اكرين في ملف ما يعرف بتجار سوق العاصمة .

غاضب جدا من اصدقاء له من التجار الموريتانيين بعد  رفضهم تحويل مبلغ مالي له الي الجزائر.

المصدر اكد أن الرجل يفكر في رفع دعوي ضد اولئك التجار حتي قبل ان يفرج عنه

قامت ادارة البنك الموريتاني للتجارة الدولية مساء اليوم بانزال العلم الوطني الذي كان ممزقا ومنصوبا بشكل مسيئ علي واجهة المبني المتهالك للبنك .

انزلته ومع ذلك لم تعوضه بعلم آخر او ربما قد تكون في انتظار اضافة جديدة له في عهد الرئيس الجديد 

إيجاز صحفي 

ثلث علي الاقل من اللجنة البرلمانية التي اوكل اليها التحقيق في فساد العشرية هم من المتهمين السابقين بالفساد دون ادانة او تبرئة.

اختيار هؤلاء للتحقيق اصبح محل تندر وسخرية وشكك في مصداقية اللجنة من أصلها.

والسؤال المطروح هو هل كان اختيار اولئك للانتقام من ولد عبد العزيز الذين كان وراء اتهامهم بالفساد ايام حكمه

كل القطاعات العسكرية والامنية استفادت من زيادة سن التقاعد لكن الغريب هو استثناء الجمارك من هذا الامتياز رغم مداخليها الكبري ودورها المحوري في تأمين الحدود والحفاظ علي التوازن الاقتصادي وحمايتها للسوق من المضاربات وتثبيت الاسعار.

كتب الأخ خالد مولاي ادريس:

في حدود الساعة الثانية عشرة ليلا شعرت قريبة لي - هي بمثابة الوالدة - بوعكة صحية على مستوى الصدر، فبادرنا على عجل إلى مستشفى الشيخ زايد، طلبوا منا التوجه إلى مستشفى القلب الذي يبعد كيلومترات، وكانت الوالدة تتألم وبكل ألم تقطع وتفطر قلوب أبناءها المحيطين بها.

رجعت وزارة المالية الي جهوية التعيينات حيث اصدرت الثلاثاء مذكرة عمل موقعة من طرف الامين العام للوزارة .ll00tl5

خاصة بولاية الترارزة في تصرف فاضح للوزارة التي تستحةذ تلم الولاية فيها علي ٨٥ بالمائة من موظفيها.

ولم يكتف وزير المالية وامينه العام بذلك بل ان من بين من تم تعيينهم معلم لا علاقة له بالقطاع

أصدرت المحكمة الجنائية بانواكشوط الغربية حكما بالحبس سنة نافذة و100جلدة في حق رجل ادين بقتل أولاده الأربعة العام2012 في مقاطعة عرفات ،وهي القضية الدرامية التي هزت الرأي العام في موريتانيا قبل 7سنوات عندما أقدم ممرض أربعيني على قتل أولاده بدافع الغيرة ،بعد ان انفصلت عنه والدتهم وتزوجت رجلا آخر..