لا يريد المدير السابق للموريتانية ولد أحمد دامو ان يخرج بسلام ومن دون ضجيج وقد كان حفل توديعه مساء أمس محل سخرية وتندر من أغلب متابعيه وفي مقدمتهم المدونون حيث كان حبيب الله أحمد من أشدهم جلدا لذلك الحفل يقول :
قرر مؤتمر الرؤساء فى اجتماعه المنعقد اليوم الأثنين 27 يناير 2020 إحالة مقترح الكتل البرلمانية بتشكيل لجنة التحقيق فى بعض صفقات العشرية الأخيرة، إلى لجنة المالية لنقاشه،قبل عرضها فى جلسة تصويت عامة بغية إقراره أو رفضه.
كان نص التدوينة : ثلاثة تستعصي على الفهم:
- مستوى وقاحة النخبة الموريتانية
- انبهارالغلمان باللص رجب اردوغان
- تشبث "منصور هادي" بالرئاسة الافتراضية لليمن.
احتجت عليها السفارة التركية فتمت اقالة الزميل الاستاذ سيدي محمد ولد اب من الوزير الأمين العام للرئاسة رغم انه دخل الرئاسة بتوقيع من مدير الديوان ..
أسفرت التحقيقات التى أجرتها إدارة أمن الدولة مع المدون محمد عالى ولد عبد العزيز حتى الآن عن اعتقال اثنين ءاخرين من معاونيه هما المهندس ولد تاج الدين، والاعلامي لد ابوه.
حسب المدونين والصور التي جصلنا عليها فإن والي الترارزة قد خصص استقبالا من نوع متميز للشيخ الفخامة ولد الشيخ سيديا الذي وصل روصو في ٣٠٠ سيارة علي ذمة الراوي .
الغريب في الخبر ان المواطن البسيط في تلك المنطقة الحدودية لم يعد يعد يعرف اي رئيس عليه استقباله الذي وصل ليلا ام الذي تمت برمجة زيارته في الصباح.
كشفت مصادر قريبة من التحقيق في ملف المدونين المعتقلين، أن "البحث يتواصل عن المواطن الذي حرض على اغتيال الرئيس السابق"، مضيفة أن "المعلومات الأولية تفيد بوجوده خارج الوطن وهناك مسطرة أمنية لاعتقاله وتقديمه للعدالة حتى يكون المواطنون سواسية أمام القانون" حسب وصفها.