حتي اعتي المعارضين تلاشوا او اختفوا في قواقعهم .
فكل المعارضين وكل الكتاب ثبت بعد تعيين ولد الشيخ سيديا وزيرا اولا ثبت انهم لم تكن تحركهم الوطنية ولا الهم الوطني بل الأطماع الجهوية والقبلية الصرفة.
ثبت ان كل المعارضة من جهة واحدة
وانها كانت لهدف واحد تحقق مع تعيين ولد الشيخ سيديا .