نقل موقع  اقلام من مصدر شديد الاطلاع ان الشركة الوطنية للحديد والمناجم "اسنيم" قامت قبل ايّام بالفصل النهائي لصهر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، محمد ولد امصبوع بعد فترة وجيزة من تحويله من مقر عمله السابق فى الممثلية التجارية للشركة فى باريس، وهو المنصب الذي عين فيه قبل سنوات فور اكتتابه فى قسم المحاسبة.

تم نقل جثامين ثلاثة من المنقبين قضوا اختناقا في بئر للتنقيب الي مدينة الشامي.

المصادر اكدت أن الثلاثة هم اجانب يحملون الجنسية المالية.

وتتوالي حوادث التنقيب ويحصد الموت المزيد من المنقبين الذين يشدهم الطمع وبريق الذهب الاصفر.

قال القائم بأعمال السفارة الموريتانية في مالي الشيخ التراد ولد الشيخ الحسين، إن معلومات وصلته تفيد بفرض بعض الموريتانيين إتاوات غير قانونية على محلات التجزئة منتحلين صفة موظفي السفارة.

قالت مصادر مطلعة إن نجل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بدر كشف عن لائحة بأسماء أشخاص اعتبرهم متضامنين مع والده.

بدر الذي أطل ببيان قبل أيام قال إن لديه لائحة بأسماء أشخاص متضامنين مع ولد عبد العزيز.

جاء تصريح بدر بعد أن صادقت االلجنةالاقتصادية بالاجماع لطلب تشكيل لجنة تحقيق في مشاريع العشرية.

زارها الرئيس الاسبق عدة مرات وزارها الوزراء من بعده ثم الوزير الاول الحالي و أعلن انها في غرفة الانعاش فرصدت لها مبالغ مالية طائلة لانقاذها من موت محقق .

رغم انه لم يذكره بالاسم الا انه من خلال المدة التي قضاها في البرلمان وسياق الشجار الذي اندلع يوم امس تحت قبة الجمعية يتاكد ان المعني بالتغريدة التي نشرها الرئيس ولد بايه علي صفحته علي التويتر هو القاسم ولد بلالي 

قال رئيس البرلمان الموريتاني الشيخ ولد بايه، خلال اختتام الدورة البرلمانية العادية في وقت متأخر من ليل الجمعة، إن لجنة التحقيق البرلمانية التي شكلها البرلمان للتحقيق في بعض ملفات العشرية السابقة «ينتظر أن تباشر عملها قريباً».

الشيخ سيديا أمام البرلمان ضجة كبيرة فى الأوساط السياسية والمالية، باعتبارها أول استهداف اعلامى من مسؤول رسمى لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وعودة لحرب البيانات المتباينة بين الحكومات الموريتانية المتعاقبة.

توفي لواء من الجيش المصري يدعي ايمن كان يعمل متعاونا بموريتانيا وذلك علي اثر نوبة قلبية مفاجأة المت به ونقل بعدها فورا الي مستشفي القلب بالعاصمة حيث فارق الحياة .

تقدمي نت

هذا ما يفسر عدم اعلان الرئيس عن زيادة الرواتب 

ف 26.4 مليار التي تركها ولد عبد العزيز في الخزينة لا تصل 7 في المائة من الميزانية 

كما ان الديون التي يجب سدادها والتي تصل الي 300 مليون دولار هي مشكلة أخري اكبر من اختها .

وهو ما يفسر قول الرئيس ابان زيارته لمستشفي الشيخ زايد أن الامر ليس بالسهل .