كان المقال اليتيم الذي نشره ولد بوحبيني كافيا ليكسب رضا القصر واهله وبسرعة سعيد اعويطه تم تعيين الرجل رئيسا للجنة الوطنية لحقوق الإنسان ثمنا لعبارة واحدة كتبها وسط المقال وهي : الضغائن المميتة التي تعطل قرارات المعارضة...
كثيرون هم كتبوا وفشلوا في التعيين حتي الذين كفروا المعارضين ..