حين تم تداول الشرطة صوتية حول جمع مليارات من الاوقية لدعم المرشح غزواني وحتي قبل ساعات من انتشار تلك الأشرطة أدرك الجميع أنها مجرد دعاية لا أكثر ومجرد كلام لا علاقة له بالحقيقة ولا الواقع ..

الضحية هو الحسن والجريمة البشعة يمكن أن تصنف بالجريمة العابرة للحدود..

تفاصيل هذه الجريمة أن الضحية تم استئجار سياراته الصغيرة من قبل اشخاص من أمورج الي المبدوعة قبل أن ينزلوه منها ويربطه بوثاق قوي في شجرة ثم ليقوموا بالفرار ...

بعد يومين اكتشفته بعض الحشاشين وبعد أن فارق الحياة.  

اعترفت ممرضة من زامبيا بجريمة إنسانية بشعة ظلت ترتكبها على مدار 12 عاماً، حيث قامت بتبديل حوالي 5000 مولود عقب ولادتهم مباشرة بأطفال آخرين خلال تلك السنوات.

قضية أولاد ملوك شمال أمورج ليست قضية عادية ولا ينتظر أن تمر مرور الكرام خاصة بعد تأكيد المجموعة علي الاستماتة في سبيل تحقيق مطلبهم الوحيد وهو تثبيتهم في مكان لائق من أرضهم يضمن لهم الحياة الكريمة..

آخر الأخبار الواردة تؤكد أن المجموعة ما زالت تفترش الارض والتحف السماء في انتظار قرار إيجابي يمكنهم من البقاء حيث يريدون..

يستقل غزواني طائرة عسكرية رغم انه مدني وصرح بذلك حين استفزه زيدان ..

يرافقه عساكر ويقومون بحراسته ولايسمحون لاي كان بالاقتراب منه

فهل هذه الميزات ستكون مشاعة بين المرشحين ام انه خاصة بغزواني ؟

واذا كانت خاصة به فما الداعي للانتخابات مادامت كل مقدرات الدولة في خدمته دون غيره؟

بسم الله الرحمن الرحيم

إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز

بعد محاولته تحطيم جدران السجن بغية الهروب و اعتدائه علي عدد من الحراس قامت ادارة السجن بالنعمة بترحيل المهدي الذي قطع زوجته الحامل بقادوم قبل اشهر الي العاصمة انواكشوط حتي لا يتمكن من الافلات ...