ساكنة الحوض الشرقي هم الأسفلين وكالوصف الذي أطلقه كفار مدين علي اتباع شعيب عليه السلام ...
هذا في نظر ولد عبد العزيز
حيث يقضي الأمر حين تغيب تيم
ولا يستأمرون وهم حضور
استخفهم فاطاعوه وسامهم سوء العذاب فتمادوا في التذلل له ..
شهران كاملان تجاوزت التعيينات فيهما الثلاثة مائة ولم يرد من بينها اسم واحد من الحوض الشرقي مبالغة من ولد عبد العزيز في احتقار المنطقة وأهلها ودليلا واضحا علي ضعف وزراء الحوض في التشكيلة الحالية وخوفهم المطلق من أن يحملوا في اقتراحاتهم اسما ولو واحدا من مواليد منطقتهم ...
لقد أثبت ولد أجاي أنه هو الرجل الوحيد في التشكيلة حيث لم يترك من منطقته راعي ابل إلا واسند اليه حقيبة مدير أو مستشار ..
اما غيره من الوزراء فلا يستطيعون حتي رفع رؤوس في مجلس الرئيس احري أن يقترحوا عليه تعيين فلان أو علان