مهما تغير اسم الحرس الرئاسي ومهما اجري عليه من تعديلات فإن الفكرة السائدة لدي المراقبين هو انه خاص بجهة واحدة دون غيرها وما التعيينات التي تم إقرارها اليوم إلا دليل واضح أن ولد عبد العزيز لا يثق بضباط المناطق الشرقية وهو أمر جعله يحصر التعيينات في جهة واحدة وحتي قد يصل به الأمر إلي تعيين حرسه من مجموعة قبلية واحدة