أياما قليلة قبل التنصيب اندلع اشتباك مفاجئ بين مجموعة من الاخوة العرب في أزواد (ترمز،اولاد اعيش) عند بلدة لرنب ...
ومثلما اندلع هذا الاشتباك فجأة توقف فجأة وبعد لقاء سريع بين وزير الداخلية الموريتاني رفقة سنوسي ولد عبد العزيز احميده ولد اباه و١٠ من أعيان المجموعتين..
في باسكنو عقد وزير الداخلية الموريتاني قبل قليل لقاءات منفصلة مع ممثلين عن مجموعتي ترمز واولاد اعيش قبل أن يجمعهما معا في لقاء مغلق مثل فيه الطرفان بخمسة عن كل مجموعة ..
وقد لوحظ منع حاكم باسكنو من حضور الاجتماع وكذا عمدتها.
كي ينقلب بعض المارقين علي حاكم روسي سابق قاموا بزرع الشك في نفسه واجبروه بالوشاية علي أبعاد اقرب المخلصين له فلما تمكنوا من ذلك اقنعوه بتقريب حفنة من المرتزقة خلفا لأولئك المخلصين فاطبقوا عليه وازاحوه
أعناق الموريتانيين مشرأبة و عيونهم مفتوحة واذانهم كاذان الحمير تتحرك في كل اتجاه في انتظار التنصيب ..
كي ينقلب بعض المارقين علي حاكم روسي سابق قاموا بزرع الشك في نفسه واجبروه بالوشاية علي أبعاد اقرب المخلصين له فلما تمكنوا من ذلك اقنعوه بتقريب حفنة من المرتزقة خلفا لأولئك المخلصين فاطبقوا عليه وازاحوه
أعناق الموريتانيين مشرأبة و عيونهم مفتوحة واذانهم كاذان الحمير تتحرك في كل اتجاه في انتظار التنصيب ..
يبدو أن وزراء الحوض الشرقي المساكين علي شاكلة بعضهم يحقدون علي كل ما هو قادم من جهتهم سواء كان إعلاما أو حتي عابر سبيل لا يريدون أن يراهم غير الابعدين ..
في القمة العربية اول من اعترض علي مشاركة أنباء الشرق كان وزيرا من المناطق الشرقية واليوم تعود حليمة الي عادته القديمة ويتكرر نفس المشهد والسيناريو