رفض الفقراء في النعمة المشاركة في صلاة الاستسقاء التي تقام كل صباح في بطحاء عاشور . مؤكدين انها خاصة بالمنمين والأغنياء فقط الذين دعوهم الي التصدق ودفع زكاة اموالهم في وقتها قبل الابتهال والخشوع ...

مطالبين في الوقت نفسهم من العلماء والأئمة عدم المشاركة فيها قبل ان تؤدي الحقوق الي اصحابها وتخرج الزكوات من كنوز الذهب والفضة

على نطاق واسع تداول نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي صورة مثيرة لمدير ديوان الرئيس الموريتاني السابق والسفير الحالي في فرنسا أحمد ولد باهية وهو يضع يده على خاصرة احدى الوزيرات خلال نشاط رسمي لرئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز واصفين التصرف بالتحرش ،ومعلقين بسخرية كبيرة على تصرف المسؤول السامي بالدولة

رشحت مقاطعة النعمة المهندس الشهير مولاي امحمد ولد العربي لمنصب الامين العام لوزارة النقل مكافأة علي الخدمات الجليلة التي قدمها لوطنه وللعلم ..

ولد العربي المولود ١٩٧٧ في النعمة القديمة كان الخمسة الاوائل شعبة الرياضيات باكالوريا ١٩٩٥ التحق بمدرسة المهندسين EIGSI بفرنسا وكان الوحيد الذي نجح فيها بامتياز قبل ان يشتغل معيدا بنفس الجامعة..

أعلنت مجموعة شباب اولاد بوسيف بالحوض الشرقي بقيادة عبد القادر ولد حم وباب ولد أسويداحمد، دعما لكل القرارات والتوجيهات الإصلاحية للقيادة الوطنية الممثلة في فخامة رئيس  الجمهورية  السيد: محمد ولد الغزواني.

هو رقم قياسي في مدينة النعمة ولم يسبق له مثيل حيث وصل ما صرفه بتك BMCI النعمة نصف مليار اوقية في الاسبوع الذي سبق عيد الاضحي ..

الغريب ان هذا المبلغ الكبير والذي تجاوز منه نصيب الجيش والاسلاك الاخري ٢٠٠ مليون الغريب ان ٩٠ % من هذا المبلغ دخلت السوق ولم تخرج منه حتي الان حسب اوساط مالية مطلعة

ذكرت بعض المواقع الإخبارية الموريتانية نقلا عن مصادر تركية أن السلطات التركية رفصت السماح للرئيس السابق بلإقامة علي أراضيها بعدما كان ينوي الإقامة هناك بقرض العلاج.

وقال المصدر إن السبب لايتعلق بالسياسة بل نظرا لحجم المبالغ التي إصطحبها ولد عبد العزيز معه حيث وصلت حدود ثلاثين حقيبة .

كرد فعل من مالي علي انشاء مقاطعة انبيكت لحواش قامت مالي بانشاء ولاية تاودني اولا لاعمار المنطقة التي تسمي الربع الخالي رغبة في ابعاد مسلحي القاعدة ...

وقد عين عليها الضابط الشهير ولد اميدو الذي يدير شؤونها من باماكو .

بعد نشر اخبار عن تسلل عناصر من القاعدة الي الاراضي الموريتانية تمكنت انباء الشرق بعد جمع معلومات خاصة من مراسليها في كل من الجارة مالي و من موريتانيا من التأكد انه لا يوجد متسللون علي الاقل حتي الان ولا اي استنفار امني حتي اللحظة كذلك ولا اي اجراءات استثنائية .

دأب الموريتانيون منذ عهد ولد الطايع والاحكام التي تلته علي ان ينتصبوا كساء كل ليلة عيد امام التلفزيون او بجانب المذياع للاستماع الي خطاب رئيسهم ..

تعودوا كذلك علي ان يستمعوا الي الأكاذيب والوعود العرقوبية 

في هذا العيد تغيرت القاعدة فلا خطاب ول يحزنون فالرئيس غزواني لا يهتم كثيرا بالمظاهر وكل ما يهمه هو القول لا الفعل  ..