جاء بيان صدر قبل قليل بتوقيع الوزير الأول المهندس يحي ولد حدمين وردا علي الاتهامات الباطلة التي وجهت إليه والغمز والغمز الذي انتهجه معارضوه منذ فترة طويلة
في تدوينة جديدة للدكتور بيت الله ولد أحمد لسود أكد أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ليس مرجعية سياسية فحسب بل مرجعية روحية وأخلاقية بالإضافة إلي كونه مرجعية في العهد والوفاء
ألغى عدد من قادة الأركان أسفارهم التى كانت مبرمجة إلى أكجوجت بشكل متزامن، وسط حديث متداول عن اجتماع أمنى، لبحث التطورات الحالية بالبلد، والتحضير للحدث الأبرز بموريتانيا.
وقالت مصادر مطلعة إن قادة الأركان أوفدوا مساعديهم إلى أكجوجت للتحضير لعيد الاستقلال، كما وصل وزير الدفاع حننا ولد سيدى إليها مساء الأثنين 25 نوفمبر 2019.
في خضم البلبلة الإعلامية التي نعيشها هذه الأيام حاول بعض أعداء الوزير الأول يحي ولد حدمين ادراج اسمه ضمن المشاركين في الاجتماع الانقلابي لولد عبد العزيز وهي كذبة مدفوعة الثمن يفندها وجود ولد حدمين خارج العاصمة الأمس كله ...
نقلت مصادر خاصة عن الوزير السابق و عضو لجنة التسيير با عثمان قوله إن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز "أصيب بالجنون"، وذلك كناية عن مدى الغضب الذي ظهر به "عزيز" أثناء الاجتماع اليلة.
حذر الرئيس السابق لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ذ سيدي محمد ولد محم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من محاولة “التمرد على الشرعية الحزبية والدستورية”.
و جاء في تغريدة لولد محم في اتوتير ما نصه :
ّ" الاخ محمد ولد عبد العزيز، لقد عملنا سنين عددا على أن يكون هذا الحزب مشروعا وطنيا لا مشروع شخص أو ملكيته، وكنت أولنا.
حين يقول ولد عبد العزيز ساتصدي بكل الوسائل لمواجهة الرئيس فمعناه أن في رأس الرجل أفكارا غير حميدة تحتاج الي استئصال وربما ينوي شرا او انه بالفعل قد اوعز بالفعل الي أحد شبيحته بالحاق الضرر بالر ئيس .
وهو أمر يتطلب الحيطة والحذر ليس فقط من طرف الجهات الأمنية بل من طرف الشعب كله حتي نتمكن من صد هذا الشر المستطير