لقي مواطنان موريتانيان مصرعهما خلال مطاردة مع عناصر من جهبة البوليساريو، مساء اليوم الأحد، بعد أن انقلبت سيارتهم عند منطقة تدعى (اكليبات الفول)، وفق ما أكدت مصادر “صحراء ميديا”.
هم أقرب المقربين من ولد عبد العزيز يده التي يبطش بها وهم مفاتيح خزائنه التي يصرف منها ومع ذلك مازال الرئيس يحافظ عليهم وكأن شيئا لم يكن بل منهم من تمت إعادة الثقة فيه حتي بعد إقالته..
هي نهاية عهد وبداية عهد جديد و ملامح تلك النهاية بدت واضحةحين استخدم ولد عبد العزيز آخر أوراقه وهي تجنيد خلية إعلامية متأخرة لغويا و عاجزة اسولبيا لمهاجمة النظام الجديد بكل أركانه.
رغم وجود ٢٢ مكلفا أو مستشارا برئاسة الجمهورية الا أن موريتانيا بقيت مع كوريا الشمالية في نفس الخانة و مع قليل من الدول التي لم تحظ الرئاسة فيها بموقع وحتي صفحة علي الفيس أو التوتير.
عبر فاعلون سياسيون ووجهاء في بلدية گوگي الزمال -التابعة لمقاطعة كوبني- عن استغرابهم من إرسال مفتش تابع للداخلية من أجل إعداد تحقيق لصالح أحد الأطراف، بعد أن بتت المحكمة في قضية ترحيل سوق القرية، وقال العمدة السابق لبلدية كوكي الزمال دده ولد احمد مسعود بأن المفتش يبدو انه كان على اتصال بأحد الأطراف السياسية للتحقق في القضية، حيث اشاعوا وصوله دون علم ب
اثار مدونون قضية مشاريع ولد عبد العزيز الوهمية التي دشنها ووعد بها طيلة فترة حكمه عشر سنوات واكل مخصصاتها ولم تر النور، ومن الغريب انه في بعض الاحيان يدشن مشروعا مرتين.
وفي هذا الصدد تذكر المدونون تدشينه لمشروع عصرنة سيلبابي في سنة 2015 والذي لم ير النور ولم ينطبق حتى قام قبل ايام رئيس الجمهورية الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني باطلاقه.
ذكرت مصادر عليمة أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني استقبل بيجل ولد هميد بتدبير من وزير النفط محمد ولد الفتاح الذي لا يريد – حسب المصادر – أن يعرقل ولد هميد طموحاته في الحزب.