واهم وغبي كل من يعتقد أن هناك تنسيقا بين الرئيس الشرعي غزواني و الانقلابي عزيز .
فاطماع ولد عبد العزيز واعتقاده بانه راجع الي مزعته اصطدم بسور ظاهره فيه الرحمة وباطنه من قبله العذاب .
وما جري مساء أمس في منزله بلكصر كان كافيا ليظهر ما يخفيه.
وهو ما أدي به الي التصرف بعنف مع المجتمعين به من الشباب الذين لم يسحبوا حسب مصادر خاصة بل عوملوا بفظاظة وتم طردهم بطريقة مستهجنة.
وهو ما يعني أن ولد عبد العزيز سائر في الطريق الذي اختاره حتي النهاية دون أن تفكير بالمخاطر المطبقة عليه