عايشت الوزير أحمد ولد أهل داوود فى السفر و الحضر ،فى ضغط العمل و رتابته فما وجدته إلّا مبتسما آسرا بخلقه الرفيع و تواضعه الجم …كنت أغاضبه أحيانا أسرها فى نفسى أو أذيعها لخاصتى ،لكن يذوب جليد تلك المغاضبة عند أول لقاء بيننا.
ليعلم الحاضر الغائب اننا في الحوض الشرقي لا يمكن المزايدة علينا ولا التحدث باسمنا لارباك من يعول علينا وقد اعلنا دعمنا للسيد ولد الغزواني امانا منا بانه الرجل المناسب في هذه المرحلة من تاريخ بلدنا ولن نتراجع عن وعد قطعناه وعلى المرجفون في الحوض ان يكفوا عن نشر الاكاذيب والايام بيننا وسيعلم اصحاب النوايا الخبيثة ان الايادي المرتعشة لا تصنع الحرية و
الشيخ محمد يحي بن سيدي محمد بن سليمة، فقيه مؤلف من قبيلة أبناء يونس ، أخذ عن والده، وعنه أخذ الشريف سدين بن مولاي الحسن والشيخ ملاي علي (الداه) بن باب حسن الشريف.
الاتجاه المعاكس وغيره من منصات الفخاخ والتحريض وتسويق الأكاذيب ضد الأنظمة والدول التي لا تسير في ركب المشايخ والباشوات والأمراء سلاح يجب أن يجد من يردعه ويفضحه ويفضح كيف جاءت فكرته ولمن يعمل في الظاهر وفي الخفاء.
شيخ المجاهدين الناصر لدين الله ولع أم أمها في قاهرة المعز وأعلن الجهاد فتعالت صيحات المصلين وحي على الجهاد.. وفجأة بوووووم.. الشيخ قطع تذكرة على الدرجة الأولى وذهب كي يصيف في لندن.. (معليش يا بشار وحسن نصر الله وإيران وروسيا.. اصبروا لين يخلص القائد من الصيفية ونجي نوريكم)!.
لا أريد أن أغيظ أمي ولا أن آكل من لحم خالي المحامي محمدا و لد إشدو الذي لم يستح من ذمي وسبي وتقريعي وتخويفي بسبب مقال نشرته تحت عنوان : زمن عزيز نهاية البيظان , ظننت أن خالي كان في زمن ما محاميا عن المقهورين والمغمورين أمثالي لا محاميا عن الرئيس الذي يتساقط المحامون في أوانيه وتحت بساطه ..