في لقاء خاص مع أنباء الشرق أكدت النائب في البرلمان السيدة فاطمة بنت محمد يرب ان تعيين السيد سيدي محمد ولد الطالب اعمر الملقب السلطان يعتبر نصرا ليس فقط لساكنة الحوض الشرقي بل لموريتانيا بصورة عامة .

من التطبيل تعبت 

وفي الانتساب تعبت 

ومن الجري وراء الانظمة تعبت ومع ذلك كانت نتيجتها صفر علي اليمين وصفر علي الشمال 

تم اقصاؤها بشكل تدميري ممنهج ولم تجد حتي ممثلا واحدا في حزب الاتحاد عكس المجموعات الاخري الموجودة في المقاطعة والتي هي ضعفها عشر مرات 

فهل تتعظ 

وهل ستعلن انسحابها من حزب احتقرها 

من بين جميع المقاطعات في موريتانيا تم استهداف مقاطعة واحدة هي شنقيط .

فبأي ذنب قتلت ؟ ولمن مصلحة من اقصيت؟

وابعدت عن المجلس الوطني للحزب الحاكم .

لابد ان خللا كبيرا سيدمر قريبا الحزب الحاكم

بعد ان لاحقته لعنة ولد العبد العزيز و الاف المهمشين

تداول ناشطون علي مواقع تواصل يوم امس خبرا عن اعتداء تعرض له الوزير ولد اجاي من طرف موظف سابق بوزارة المالية يدعي شكار 

انباء الشرق تؤكد ان الخبر لم يكن دقيقا ولم يتجاوز الاعتداء كلمات نابية من طرف الموظف المذكور.

ولم يتجاوز الامر ذلك حسب شهود عيان

يبد ان لجنة التعيينات للحزب الحاكم تريد فتنة او تشتغل لحساب النظام البائد واقصاؤها لمجموعة كبري كاولاد بله والاكتفاء بتمثيل واحد لها في ولاته

رغم أنها تمتد في ثلاث مقاطعات هي النعمة وولاته وانبيكه دليل واضح علي ان الحزب مازال في ضلاله القديم 

تم اقصاء احدي الطوائف الكبري الفاعلة والناشطة في مقاطعة النعمة ومقاطعات اخري بالولايات تم اقصاؤها رغم ما حققته من مكاسب وانتصارات في الانتساب كما في الانتخابات .

يضم المجلس الوطني للحزب الحاكم اضافة الي الاعضاء الاستحقاقيين (الوزراء،النواب) يضم ٣٣٥ عضوا هم :

اول ضربة قاضية وجهها حزب الاتحاد مساء اليوم للرئيس الاسبق ولد عبد العزيز كانت : 

تعيين الخليل ولد الطيب نائبا خامسا للرئيس

اما الضربة الثانية فكانت تعيين ولد الواقف نائبا ثالثا للرئيس .

وبذلك اكتملت الخطة دون أي غبار وهي ضرب ولد عبد العزيز في الصميم ومن كل الاتجاهات .