منذ وقت متأخر من مساء امس وحتي هذه اللحظات تضرب العواصف القوية مدينة النعمة وضواحيها العواصف مصحوبة أحيانا برذاذ مطر وقد تكون بداية ما يعرف محليا (باردان)
هدد المدون المعروف حمودي الصديق بكشف اسرار كثيرة وملفات خاصة عن الرئيس الاسبق ولد عبد العزيز من بينها رصاصة اطويلة وغيرها جاء ذلك في تدوينة له علي الفيس بوك جاء فيها :
عزيز إذا لم تعد لرشدك فسأكشف كل الملفات من أكرا ورصاصة اطويلة والأراضي المقتطعة من مدرسة الشرطة ، واستاد وغيرهم...
عزيز : كُمْ.
في سنة القحط والجفاف هذه لا يجد المرء الا ان يتساءل عن معني تشييد معهد للفنون في موريتانيا فما حاجة جائع الي فن او موسيقي تكفيه سيمفونية أمعائه التي تصفر من الجوع..
وحين تفكر الامارات في تشييد معهد للفنون فمعناه ان قضية المليارات لم تكن غير خدعة ...
فماعلاقة الفنون في تنمية بلد يرزح تحت وطأة الديون والبؤس ...
جيما مدينة مالية علي طريق انيور باماكو تبعد حوالي ١٦٠ كم جنوب جكني ..
تعرضت صباح اليوم لهجوم نفذه مسلحون من تنظيم داعش وقد أسفر الهجوم عن مقتل مركزين اثنين إضافة إلي اثنين من المهاجمين وهذه ثاني عملية مسلحة تتعرض لها المدينة البعيدة جدا من معاقل التنظيمات المسلحة
يعتقد المراقبون ان الرئيس الاسبق محمد ولد عبد العزيز هو الذي يقف وراء فكرة انشاء ما يسمي التحالف من اجل اعادة تاسيس الدولة الموريتانية الذي تم فيه انتخاب والد المرتد ولد امخيطير أمينا عاما له ...
وذلك من اجل زعزعة الامن والاستقرار ..
ويبدو ان الاجتماع التاسيسي كان في انواكشوط حسب الصور التي نشرها والد المرتد ..
حسب مصادر مأذونة فإن ما نشر عن احتجاجات تونسيين امام وزارة خارجيتهم ضد السفير بانواكشوط هو مجرد فصل من مسرحية سياسية لتشويه السفير لتحقيق أهداف شخصية بحته ..
فما علاقة السفير بالتكوين المهني في تونس
ومن يمنع الجالية من الاحتجاج لدي السفارة..
ومن انتدب أولئك للدفاع عن مصالح جالية لا يعرفون عنها الكثير
قبل يومين نشر محمد ولد لمخطير شريطا علي اليوتوب ادعي فيه ان أصبح امينا عاما لهيئة في المهجر لتحالف مستدحث يطلق عليه التحالف من اجل اعادة تاسيس الدولة الموريتانية .
هذا التحالف يبدو ان وراءه حركات انفصالية تخريبية و سيشكل خطرا ان لم يتم ايقافه و تحذير فرنسا من تشكيل هيئات تخريبية علي اراضيها.
اكدت مصادر اعلامية أن نقطة تفتيش تابعة لشرطة روصو عند الكلم 10 شمال المدينة، طلبت من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز نزع لثامه للتأكد من ملامحه، وذلك أثناء مروره زوال الجمعة بها.
وكان ولد عبد العزيز في طريقه إلى مزرعته الواقعة قرب منعرج "جدر المحكن"، والتي يديرها بن خالته ولد بوباتو.