كل الطرق تؤدي الي روما وكل النهب يؤدي الي ولد الطايع.. 

ولد الطايع هو معلم الصبيان الذي درس الناس لمدة عشرين سنة وفي مقدمتهم مرشح تواصل الذي ذبحوا له كبشا أقرن علي اسم مرشح الان الان وليس بالأمس لقد مسحوا كل ماضي الرجل كما مسح ولد الطايع كل أراضي موريتانيا ثم سلمها الي الشيطان ...

تميزت ضربات الجزاء بين محمد إسحاق سيدي ألمين المعروف بالكنتي الأمين العام المساعد للحكومة والنائب زينب بنت التقي بجملة من المفردات البارزة والغريبة أحيانا على أدبيات النخبة من بين هذه المفردات "الألم " اعتبر الكنتي أن "زينب " هي مصدره حين قال إن الشيعة تقول "إن الألم زينبي " ، ولم يقف هجوم الكنتي عند هذا الحد بل تجاوزه إلى الغمز في انتماء بنت التقي ح

تم استدعاؤهم لحضور افطار الرئيس ركبوا الحافلات متجهين صوب انواكشوط وعيونه مضيئة بحلم رؤية الرئيس محمد ولد عبد العزيز والافطار معه لكن خيبة املهم كانت كبيرة حين تم منعهم من دخول القصر و أمروا بالرجوع الي بلدياتهم وهم يحملون حنينا وخفيه مطرزين باليأس و النكوص وانتهت المهمة

لواء المعارضة الذي حمله  أبناء شمس الدين قبل فترة ورفعه به راية المرشح سيدي محمد ولد بوبكر بقيادة الأستاذ والإعلامي الكبير عبد الفتاح ولد اعبيدنا والعمدة المعروف ولد احمين أعمر لم تستطع مبادرة رجل الأعمال اشريف ولد عبد الله ولا أموال ولد انويكظ إخماد جذوته بل بقي أنصاره صامدين في وجه كل الإغراءات رفضا للانبطاح  

عبر الكثير من سكان الحوض الشرقي عن استيائهم واسفهم لتعيين الأستاذ محفوظ ولد أكاط لحملة غزواني بالحوض الشرقي معتبرين أن في الأمر تهميشا مباشرا وإقصاء لهم ورفضا للاستجابة لمطالبهم ...

وطالبوا بتغييره في اسرع وقت من اجل انجاح الحملة 

يواصل الإمام باب كتل اندونغو إجراءات العلاج من آثار طعنات تعرض لها الخميس الماضي بقرية مي مي التابعة لبلدية دار البركه في ولاية لبراكنه على يد شخص موقوف لدى السلطات.

ودعت ولاية الحوض الشرقي اليوم هامة من هاماتها وغصنا  باسقا من دوحة الشرف فيها ..

فقدت الحلم والعلم والورع والاخلاق والكرم والصدق والوفاء 

رحم الله الشريف الصالح اشريف امحمد وادخله من الجنات فسيحها والهم ذويه وكل من يعرفه الصبر والسلوان ....

انا لله وانا اليه راجعون 

في سابقة من نوعها أعلن حاكم احدي مقاطعات الحوض الشرقي انتماءه لحزب تواصل ودعمه للمرشح سيدي محمد ولد بوبكر وهذه اول مرة في تاريخ الولاية يعلن فيها حاكم معارضته للنظام ...