لا يمكن أن يوصف ما قام به المرشح لمن سماهم ضحايا ٨٩ إلا محاولة لنبش جراح لم ولن تندمل ابدا ...
لقد أعمي الرجل طمعه في أصوات قلة من الناس أن يدوس علي آلام الاف من الذين شردوا وقتلوا ونهبت أموالهم في السنغال الجارة العدو ...
وبهذه الزيارة يكون ولد مولود قد أجهز علي ١٠ في المائة التي كان يامل الحصول عليها ..