لواء المعارضة الذي حمله أبناء شمس الدين قبل فترة ورفعه به راية المرشح سيدي محمد ولد بوبكر بقيادة الأستاذ والإعلامي الكبير عبد الفتاح ولد اعبيدنا والعمدة المعروف ولد احمين أعمر لم تستطع مبادرة رجل الأعمال اشريف ولد عبد الله ولا أموال ولد انويكظ إخماد جذوته بل بقي أنصاره صامدين في وجه كل الإغراءات رفضا للانبطاح