حين تم تداول الشرطة صوتية حول جمع مليارات من الاوقية لدعم المرشح غزواني وحتي قبل ساعات من انتشار تلك الأشرطة أدرك الجميع أنها مجرد دعاية لا أكثر ومجرد كلام لا علاقة له بالحقيقة ولا الواقع ..
حتي الذين صدقوها وجروا للدخول في الحملة من المعارضين للمرشح تراجعوا قبل أن يصلوا الي باب منزله لأنهم أدركوا أن تلك المليارات مجرد سؤال بقيعة يحسبها الظمآن ماء..
فخابت امالهم وبدؤوا رحلة البحث من جديد يركبونه بامكانه أن يوفر لهم علي الاقل ٥٠٠ من الرصيد تمكنهم من الاتصال وذويهم حين يدركهم العطش ويغرقهم الجوع.