ليس طرد صحفيي قناة البرلمانية من الجمعية الا دليلا واضحا علي أن رئيس البرلمان السيد الشيخ ولد بايه مازال بولائه المعروف لصديقه الرئيس الأسبق محمد ولد عبد العزيز ولا يعترف بالنظام الجديد حين يفعل ما يحلو له دون خوف من سلطة عليا هي التي تحكم البلد ...

هي الحرب إذن وطبولها تقرع الآن في عواصم دول الساحل الخمس استجابة لقرار أممي يقضي بتطهير الشمال من كل المجموعات المسلحة في مهلة لا تتخطي ٤٥ يوما..

في الجانب الاخر تعالت الأصوات إلي توحد الطوارق في ليبيا والجزائر والنيجر لمواجهة القوات المشتركة

طال إغلاق نظام الرشاد إذ لم يفتح بعد رحيل ولد عبد العزيز وحتي الان وهذا ما جعل الأصوات تتعالي والتساؤلات تصرخ عن السبب وراء هذا الإغلاق الذي يعطل الكثير من المشاريع و يعرقل علاوات كثيرة للعمال..

البعض يري أن الأمر ربما يعود الي إعادة مراجعة وتنظيم لبعض المشاريع 

بينما يتخوف آخرون من أن يكون السبب عجز في الخزينة و نقص في السيولة

أعلن ​الجيش المالي​ في بيان، أنّ “مجموعة من القوات المسلحة المالية كانت ترافق شحنة أسمدة بين بلدتي دوينتزا وسيفاريه تعرّضت لانفجار​ عبوة قبل أن تتمّ مهاجمتها بالسلاح​ الناري من قبل “مسلحين، ما أدّى إلى مقتل سبعة جنود ماليين”.

أثارت التصرفات الغريبة لمدير قناة الموريتانية هذه الأيام بلبلة واسعة ليس داخل القناة فحسب بل تحت قبة البرلمان .

ولد أحمد دامو الذي ظن إقالة ولد النمين ستكون سهلة اصطدم بعقبة البرلمان الذي احتج وبقوة علي إقالة الرجل دون استشارة الهيأة الممولة والتي هي البرلمان نفسه

قررت الحكومة الموريتانية أن تحيل تقسيم الأعلام الوطنية لجميع المصالح علي عموم التراب الوطني . 

مواصفات الأعلام هي نفسها في جميع الدوائر الحكومية وبنفس المقاس ..

التنظيم الجديد و إعادة الاعتبار لرموز الدولة اعتبره البعض محمدة بينما اعتبره آخرون صفقة فازت بها وزارة الدفاع علي نظيراتها لأسباب غير معروفة

ليس احتكار ولاية الترارزة فأغلب المناصب المهمة في الدولة جديدا لكنه مع ذلك يبقي مستغربا و دليلا علي الغبن وإقصاء المناطق الأخرى 

إضافة الي جميع تحاليل الدم ونسبة السكر  يحتوي مختبر التوجيه بالنعمة علي أحدث الاجهزة لتحليل الهرمونات وهو أول مختبر يوفر هذه الخدمة في الحوضين يقع المختبر في صيدلية أدب المعروفة قبالة مركز الاستطباب بالنعمة.

يبقي أن نشير الي ان خدمات المختبر  في متناول الجميع .

كسبت اليوم لال بنت  الشيخ ومعها كسب اهالي باسكنو وكل الأحرار وذلك بعدما أسقطت عنها الدعوي التي رفعتها عليها ايرا العنصرية واتهامها الباطل لها بممارسة العبودية ...

 إيرا  اذن فشلت في الإيقاع بالمرأة المسكينة وخسرت القضية حين عجزت عن الزج بها في السجن ...