أعداء ولكن... / محمد سيدأحمد/ كاتب صحفي 

كذا فاليجل الخطبُ وليفدح الأمرُ   & فليس لعين لم يفض ماؤها عذرُ

أحميده ولد اباه بيده كل المفاتيح وبخروجه من القصر سينهار علي من فيه هذا ما يعتقده كما يظن أن علاقاته   بالساكن القديم والمهام التي أوكلت اليه حينها حصانة له من الاقالة لذا يجب ابعاده وتنحيته لان القصر لن يستقر له أمر مادام فيه موالون لولد عبد العزيز 

اصبح من السهل الحصول علي بيانات المترشح المسابقة العقدويين

فبضغطه علي الرابط اسفله ووضع رقم بطاقة تعريفه ستظهر له بياناته كاملة : المركز، الرقم ، والقلعة

اضغط هنا

في دولة ديموقراطية تحترم نفسها لا يمكن أن يترك الحبل علي ا ل علي الغارب لاي مسؤول مهما كان منصبه ليسخر  الأمن لتدمير مكتسبات تم انتزاعها قبل وجوده .

في هذا الإطار أكدت مصادر عليمة لانباء الشرق أن الرئيس ولد الشيخ الغزواني بصدد إقالة الوزير ومنح الطلاب فرصة التسجيل مهما كانت أعمارهم..

كانت زيارة المستشفي الوطني المفاجأة هي القشة التي قصمت ظهر الوزير حيث اصطدمت أحلامه في التلميع واكتساب الشهرة في غياب الرئيس اصطدمت بالواقع المزري المأساوي للمستشفيات .

وخوفا من الاصطدام بالنقابات حاول تلافي الأمر مؤكدا أنه لم ينتقد ولم يعلق وربما لو كان يستطيع لنفي الزيارة العكسية من اصلها

طالب العنصري ورئيس حركة ايرا العنصرية طالب بسجن الفقيه المعروف ولد سيدي يحي مؤكدا أن مكانه السجن هو وولد عبد البركه وفقا للقوانين الموريتانية التي تحارب خطاب الكراهية والتحريض.

متناسيا أنه هو حامل لواء الكراهية والعنصرية والتحريض والاستهزاء بالمقدسات وذم البيظان و السخرية منهم . 

بمناسبة مرور الذكري  الثامنة علي تأسيسه يعلن موقع انباء الشرق عن مسابقة خاصة لمعرفة قرائه المتميزين وللمشاركة في المسابقة فقط ابعث اسمك ورقم هاتفك الي البريد 

[email protected] 

السحب سيكون في ذكري عيد الاستقلال بمشيئة الله

الجائزة قيمة فلا تفتكم.

تستحضرني هنا قصة قديمة تتعلق بالوزير الاول الحالي اسماعيل ولد بده وذلك حين كان وزيرا للاسكان ..

فقد كان كلما يدخل البرلمان للمساءلة تحمل النائب المعلومة بنت بلال حقيبتها وتخرج لأنها لا تريد أن أن تتعرض له رغم انتقاداته اللاذعة لكافة أعضاء الحكومة الآخرين ومن دون استثناء.

حين يعجز المسؤولون في بلادنا عن لفت الانتباه في بلادهم يهربون الي الخارج والي بشمرغة افريقيا المهجرين في أوربا من أجل التلميع ..

هذا ما عودنا عليه ولد عبد العزيز الذي تعب من الدفع الجرائد في فرنسا وحتي في وبريطانيا كي يجد من يرضي عليه.