الي تركيا بدلا من ألمانيا كما راج قبل أيام غادر الرئيس الموريتاني الأسبق محمد ولد عبد العزيز وذلك للعلاج من الروماتيزم في نفس المستشفي الذي يتعالج فيه ولد الددو حسب مصادر مقربة منه.

وكأن المياه كانت من إكراميات ولد عبد العزيز وانتهت حيث أنهي وتوقف ضخها عن مدينة النعمة بشكل كلي وفي أقل من يوم علي تنصيب الرئيس غزواني.

هل هي محاولة للتشويش علي فرحة الناس بالقادم  الجديد؟ ام انها مؤامرة يحاول اصحابها أن يؤكدوا أن المياه لم تكن غير منحة تذهب مع مانحها؟ 

الحمد لله الذي اذهب عنا الحزن ان ربنا لغفور رحيم

حلم وتحقق 

ويبدأ المشوار مع اول رئيس للشعب رئيس مؤتمن حقيقي علي حياة و ممتلكات هذا الشعب ...

غزواني مهما قيل ومهما يقال كان حلمنا الذي أردنا حتي ولو ذهبنا مع غيره .

معه نشعر اننا نسير علي أقدامنا دون أن نخاف حجر عثرة أو حفرة نقع فيها أو ندفع لتسقط فيها ...

علي صفحته علي الفيس دون الوزير ولد أجاي: الحمد لله  ثلاثا وكأنه فاق فجأة وتذمر ربه بعد نسيان وغفلة 

كلا إن الإنسان ليطغي أن رآه استغني 

البعض فسر حمدلة الرجل بحملة الشبعان الممتلئ البطن 

اما أكثرية المعلقين فاعتبروا أن الأمر مجرد شهادة فرعون حين الجمه الغرق    

بسبب رواتب الجيش الإضافية والاكرامية التي منحها ولد عبد العزيز للإسلام العسكرية واجه BMCI النعمة  اليوم أزمة خانقة في السيولة حيث نصبت خزائنه واضطرت إدارته الي اللجوء الي فروع اخري ليستلف منها ما يسدد به التزاماته

حسب الاتفاق الذي تم بين العنصري بيرام والنظام الموريتاني فإن الدولة ستمنح بيرام ترخيصا لحزبه الرك وحركات العنصرية ايرا مقابل اعترافه بنتائج  الانتخابات ومن النقاط التي تم الاتفاق عليها كذلك تنظيم انتخابات بلدية وبرلمانية سابقة لأوانها وبالتحديد في مستهل السنة القادمة حسب المصدر.

الجيش ثار ومات قاسم

اي بشري بالشفاء

ولكدت من فرحي أطير 

أسير اعدو دون داء

مرحي له اي انطلاق

مرحي الشعب الأمة الموريتانية انتزع الوثائق

بدر شاكر السياب

١ اغسطس 

يوم لا كالايام

مرسوم في تاريخ الضعفاء والمقهورين والمحتقرين والمظلومين