في خضم حمي التعيينات والجنون الذي يلطم كل الموريتانيين هذه الايام بحثا عن تعيينات او ترقيات تستحضرني هذه القصة والتي ربما توضح مصير كل الوساطات المريبة والاكاذيب الذهبية التي يمارسها الكثير من مدعي المسؤولية .
ايام كان الرئيس المنتخب غزواني قائدا لاركان الجيوش طلب مني احدهم ان احضر له سيرة ذاتية ليتوسط لديه من اجل الحصول علي ترقية