كانت زيارة المستشفي الوطني المفاجأة هي القشة التي قصمت ظهر الوزير حيث اصطدمت أحلامه في التلميع واكتساب الشهرة في غياب الرئيس اصطدمت بالواقع المزري المأساوي للمستشفيات .
وخوفا من الاصطدام بالنقابات حاول تلافي الأمر مؤكدا أنه لم ينتقد ولم يعلق وربما لو كان يستطيع لنفي الزيارة العكسية من اصلها