اجمع أغلب الذين تابعوا برنامج في الصميم مساء أمس علي أن كل الاتهامات التي وجهها السناتور السابق ولد غده بلا أهمية وهي لن تضر ولد عبد العزيز بقدر ما ستسيء لصاحبها خاصة في هذه الظرفية التي تشهد نوعا من التضامن مع الرئيس الاسبق خاصة من محيطه القبلي.
بما ان الأستاذ سيدي محمد ولد محم والخليل ولد الطيب كانا من أكثر الذين تضرروا من تلك الفيديوهات .
فإن الرأي العام في انتظار أن يحركا دعوي قضائية ضد المدون ولد عبد العزيز والمصور تاج الدين وذلك من أجل رد الاعتبار لهما وأخذ حقهما ممن نشروا هجاءها علي هذا الفضاء الواسع.
كشف محمد ولد النجيب مفوض شرطة تفرغ زينة رقم 3 في لقاء مع التلفزيون الرسمي اليلة عن حقيقة الفيديوهات التي تم تداولها أمس والتي زُعِم أنها تعود لحفلة "زواج مخنثين" في إحدى القاعات المخصصة لحفلات الزواج بمقاطعة تفرغ زينة بنواكشوط.
هي مجموعة علي الفيسبوك بها أكثر من ٢٢ ألف منتسب لا علاقة لها بالجيش سوي صورة غلافها واسمها اما غير ذلك فلا علاقة له بالجيش وقد أصبحت منبرا ثانيا لنشر فيديوهات النهج المسيئة للنظام .
اين إعلام الجيش لماذا لا يتم إيقاف هذا الصفحة ومساءلة من يديرها ام أن الجريمة السبرانية خاصة ببعض الأشخاص دون غيرهم.
لم يعد السكان في مقاطعة النعمة يثقون في النظام ولا في العدالة ولا الشفافية بعد أن أصبحت كل المناصب بيد مجموعة واحدة المناصب الانتخابية والوزارية مما احدث شرخا عميقا بين المجموعة نفسها وتوسعت فوهة الخلاف بين مكوناتها المختلفة.
وكأن جيران تلك المجموعة ميتين او من دون أطر او علي الأرجح لا وزن لهم عند اي نظام يحكم .
رسميا بارتفاع أسعار الأدوية ، بعد شهر واحد كم حملة الوزير على القطاع، وأعادت الأمر لوجود مضاربات تتنافى و" روح الإصلاح"، بدل الإقرار بنتيجة الحملة الشعبوية التى استهدفت مجمل مراكز بيع الأدوية دون توفير بديل جدى ومقنع.
يتقدم المدير الناشر لأنباء الشرق الأستاذ محمد محمود شياخ بتعازيه القلبية الخالصة الي كل من شيخ العافيه ولد محمد خونا وسيدنا عالي ولد محمد خونا والي كافة أفراد الأسرة بعد رحيل الأخت الغالية بنت محمد خونا.
تغمدها الله بواسع رحمته واسكنها فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون
أوقف أمن الدولة اليوم الأربعاء المصور والمخرج التلفزيوني عبدو ولد تاج الدين، وذلك أثناء تغطيته لأحد الأنشطة في العاصمة نواكشوط.
وقالت المصادر أن لتوقيف ولد تاج الدين علاقة بمقاطع الفيديو التي تم تداولها على نطاق واسع خلال الأيام الأخيرة وحملت هجوما على الرئيس محمد ولد الغزواني ومقربين منه.