بما ان الأستاذ سيدي محمد ولد محم والخليل ولد الطيب كانا من أكثر الذين تضرروا من تلك الفيديوهات .
فإن الرأي العام في انتظار أن يحركا دعوي قضائية ضد المدون ولد عبد العزيز والمصور تاج الدين وذلك من أجل رد الاعتبار لهما وأخذ حقهما ممن نشروا هجاءها علي هذا الفضاء الواسع.