قد لا تكون الفيديوهات التي تنتجها الخلية مهمة وقد لا تتعدي كلمات هجاء وشتم وسب يمكن الحصول عليها من اي قمامة في هذا الفضاء الالكتروني الحر.
لكنه بالتأكيد أصبح لها صدي في طبقة الكسالي والمترفين الذين لم يجدوا بعد ما كانوا يتوقعونه في النظام الحالي.
ووجدوا من يهاجمه نيابة عنهم وأصبحوا يجدون في الأمر متعة انقلاب لم يستطيعوه