اجمع أغلب الذين تابعوا برنامج في الصميم مساء أمس علي أن كل الاتهامات التي وجهها السناتور السابق ولد غده بلا أهمية وهي لن تضر ولد عبد العزيز بقدر ما ستسيء لصاحبها خاصة في هذه الظرفية التي تشهد نوعا من التضامن مع الرئيس الاسبق خاصة من محيطه القبلي.
شهادات ولد غدة اعتبرت نوعا من الانتقام من أسد جريح في نظر أنصاره كما اعتبرت متأخرة خاصة أن الرجل لم يستطع الإدلاء بها حين كان ولد عبد العزيز رئيسا .
وما ينطبق علي ولد غده ينطبق علي قناة المرابطين التي تصر علي تكرار استضافة ولد غده وهو ما اعتبر انتقاما من نوع آخر من مقدم البرنامج الذي مازال يصر علي الرد علي أطفي أطفي.