عندما زرت أخي شنوف البارحة في بيت أهلنا العامر كانت محاولة مني لتثبيته ومواساته بعد المصاب الجلل وأنا من ذاق تلك اللحظات قبل عامين حين أيقنت أن السماء سقطت على الأرض وضاقت بي الدنيا بما رحبت، فلا شيئ يساوي في وجعه وألمه نبأ فراق الأم إلى غير رجعة ولا نقول إلا ما يرضي الله.
.gif)








