
كانت فرصة كبيرة للنظام القطري المارق ولأميره العاق ليشعل نار الفتنة وليؤججها بين تركيا والسعودية من جهة والسعودية والعالم بأسره من جهة أخري ،
لم يرع حرمات ولم يحترم مكانة السعودية التاريخية بين الأمم بل طفق الشيطان يوسوس في آذان القوي العظمي لإثارتها وتهييح الرأي العام ضد السعودية وحكامـها ...