لم يعد قانون تخفيض الرتب غريبا في نظام ولد عبد العزيز حيث أصبح عادة مألوفا ويتلقاه الشخص المعين بامتنان دون أي امتعاض..

قبل فترة تم تخفيض رتبة ولد محمد راره من وزير الداخلية الي وال في نواذيبو ولم يعلق بل استلم مهامه خوفا من غضب الرئيس.

تتواصل الحرب تواصل من قبل النظام الموريتاني كما يتواصل تجفيف منابعه وتقليم اظافره واقتلاع انيابه ...

وهكذا تم يوم أمس اغلاق جمعيتين الاولي تدعي الاصلاح والثانية يدا بيدا وهي التي كانت تحضر لمؤتمر خاص اليوم بقصر المؤتمرات 

وتستمر الحرب

علاقات القرابة اهم من المواطنة احيانا واستدعاء ولد لحويرثي من سفارة موريتانيا بباماكو لم يكن مجرد صدفة بل دماء القرابة هي التي نادته...

هكذا يري المتتبعون للشأن العام