يتوقع في موريتانيا أن يقال وزير الخارجية اسماعيل ولد الشيخ أحمد وذلك علي خلفية تسليمه دعوة لرئيس للبوليساريو لحضور حفل تنصيب غزواني من دون علمه كما يعتقد .
وهي الدعوة التي يبدو أن من وجهها حقيقة هو ولد عبد العزيز لتعكير الاجواء بين موريتانيا والمملكة المغربية التي كانت السباقة لتهنئة غزواني حتي قبل إجازة نجاحه من طرف المجلس الدستوري