بعد اجتماع بين أمنيين و ممثلين عن شركات الاتصال في انواكشوط تقرر إعادة الإنترنت لمشتركي ٣ جي خلال الساعات القادمة مع وضع ضوابط علي وسائل التواصل الاجتماعي 

يقتل بيرام  غدرا من طرف مجهولين وتلصق التهمة بالنظام فيثور لحراطين ومن ورائهم الزنوج ويتدخل الغرب لرسم خريطة جديدة لدولة جديدة في الجنوب الموريتاني يطلق عليها والو والو ومعناها الوارث موجود ..

ذلك كان مخطط افلام العنصرية مباشرة بعد إعلان النتائج ..

أكدت مصادر عليمة لانباء الشرق أن الرئيس ولد الغزواني غاضب وبشدة من الوزيرين ولد اجاي وولد عبد الفتاح بسبب ما اعتبره خيانة له في الانتخابات وعملهما ضده وهي امور جعلت ولد الغزواني يتدخل في اللحظة الأخيرة ويوما واحدا قبل الإقتراع لينتزع منهما مهامها وليشرف هو بنفسه عليها بالتعاون مع منسقي الولايات

ليس الخط الأبيض الظاهر في شعر المرشح كان حميدو شيبا كما يعتقد البعض بل رسالة عنصرية واضحة لا يعرفها غير القليلين وهي الرسالة التي سربها المرشح الي أنصاره وكل من يؤمنون بالفكر العنصري المتطرف.

الرسالة تعني أن الخط الأبيض هو البيظان وتعني أنهم أقلية وفي المقدمة بينما الشعر الأسود المحيط بذلك الخط هو الزنوج وهم الأكثرية حسب حميدو  

تستعد السلطات الموريتانية لترحيل مجموعة من الأجانب من جنسيات إفريقية جنوب الصحراء.

من بين هؤلاء 40 سنغاليا تم ترحيلهم بالفعل إلى بلادهم عبر المنفذ الحدودي بين البلدين، فيما لا يزال سبعة عشر سنغاليًا محتجزون حاليًا في مفوضية شرطة بغداد في نواكشوط وهي مكان احتجاز الأجانب الموجودين في وضع غير قانوني قبل طردهم من الأراضي الموريتانية.

أفاد مصدر عليم لوكالة أنباء الشرق أن الرئيس ولد الغزواني قد شكل هيئة خاصة تهدف الي انتقاء فريقه الحكومي المرتقب وقد استدعي من الحوض الشرقي العربي ولد باب عينينا الذي اعتقل في وقت سابق في ملف سونمكس قبل أن تثبت براءته

اكدت مصادر اخبارية مطلعة أن شرطة الجرائم الاقتصادية فد استجوبت بالفعل عددا من المسؤولين الكبار في الدولة يوم الجمعة الماضي على ضوء تقاريرالمفتشية العامة للدولة التي احالت اليها منذ عدة أشهر
وقد شمل الاستجواب حتى الان كلا من:

لا يطلق ولد محم منصبا إلا خلفه فيه ولد محمد خونا 

خلفه في رئاسة الحزب و اليوم خلفه في وزارة الاتصال ولا يعرف ماذا يخبئ له ولد عبد العزيز الذي حوله الي محلل لكل مطلقات ولد محم من الوظائف

لا يبدو أن الرئيس الموريتاني يحاول أن يغادر النظام بسلام وما تحريكه لملفات الفساد و استدعاء شرطة الجرائم الاقتصادية لبعض الشخصيات المهمة في الدولة وفي هذه الظرفية الحساسة إلا محاولة لخلط الأوراق و خلق مشاكل قد تكون وخيمة لنظام غزواني من بعده