لم يعد الخنزير البري أو "عَرّ" -كما يسميه الموريتانيون- ذلك الكائن المخيف الذي يسكن البراري فحسب، فقد استوطن السجال السياسي والنقد الساخر الموجه إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز، بعد أن فجّر نائب برلماني محسوب على الأغلبية قنبلة الجدل الساخن بتشبيه أعمال الحكومة "بتمرغ عَرّ" في الماء.

تعيينات الوقت بدل الضائع تتواصل في موريتانيا وكان الرئيس المنصرف ولد عبد العزيز لا يريد أن يغادر إلا قبل أن تنضب جميع آبار التعيين من بعده ...

الغريب أن ولد عبد العزيز لا يهمه إستهجان الناس لهذه التعيينات وطلب البعض بالغائها لسبب بسيط هو أنه لا يريد الرحيل 

لم يعد سلوك الوزير الأول السيد أحمد سالم ولد البشير خافيا حتي علي ابعد الابعدين فقد أعلن سجن نفسه بمكتبه لا يستقبل أحدا ويرفض الرد علي هواتفه من غير الرئيس ..

فهو بدا في لملمة اشيائه في المكتب وينتظر في اي لحظة صافرة النهاية ليرحل من الوزارة الأولي التي كان وجوده فيها كعدمه.  

عبر الكثيرون من سالكي طريق بنكو النعمة عن اسفهم لما آل إليه هذا الطريق حيث تشقق في أكثر من مقطع اما الحفر فلا تسأل عنها بالإضافة إلي الارضيات المدعمة الضيقة والمميتة ..

ما حدث الطريق جعل السكان في المنطقة يطالبون بإعادة النظر في الطريقة التي تم استلامها بها ومعاقبة المستلمين وتغريم اغرينك التي أنجزت هذا الطريق وبهذا الشكل السيئ.

عبر الكثيرون من سالكي طريق بنكو النعمة عن اسفهم لما آل إليه هذا الطريق حيث تشقق في أكثر من مقطع اما الحفر فلا تسأل عنها بالإضافة إلي الارضيات المدعمة الضيقة والمميتة ..

ما حدث الطريق جعل السكان في المنطقة يطالبون بإعادة النظر في الطريقة التي تم استلامها بها ومعاقيد

طلب فرع شركة اغرينك في النعمة و المملوكة لأهل عبد الله إغلاق حسابه في NBM  بالنعمة .

ويأتي هذا الطلب في ظل ظروف متعثرة للبنك و احتجاجات صامتة للمودعين

حصلت وكالة أنباء الشرق علي فيديو  لمجموعة من الضباط الازواديين في الجيش من بينهم العقيد المعروف ولد اكيدة وهم  يرقصون في حفل زواج نجل أحد العقداء .. 

أفادت مصادر خاصة لانباء الشرق أن الرئيس المنصرف ولد عبد العزيز محمد ولد عبد العزيز وبعد طلب من مدير حملة غزواني بالحوض الشرقي السيد محمد محمود ولد محمد الأمين قد قرر بتعيين رجل الأعمال الشاب الدكتور محمد الغيث ولد الحضرمي مديرا عاما لكنام وان هذا التعيين سيفرج عنه نهاية الأسبوع حسب المصدر 

تواجه مفوضة الأمن الغذائي السيدة  نجوى بنت الكتاب في  الفترة  الاخيرة حملة  تشويه منظمة تستهدف الاساءة الى صورتها من  خلال نشر وترويج  اخبار  كاذبة  ومفبركة، والتى كان اخرها الادعاء بتشييدها لمطعم في احد  احياء تفرغ زينه،  وهو  ادعاء  تفنده معطيات الواقع، لان مالك المطعم معروف ويدعى احمد ولد  زروق كما يعرف به نفسه على صفحته في الفيسبوك بأنه المالك لم

تعيش رئيسة المجلس الجهوي بالعاصمة السيدة فاطمة بنت عبد المالك وضعية لا تحسد عليها بعد حصارها من طرف الرئيس المنصرف ولد عبد العزيز ورفضه مشاركتها في اي نشاط يحضره.

مصادر خاصة اتهمت النائب ورئيس فريق الأغلبية السيد محمد يحي ولد الخرشي بانه وراء هذا التصعيد ضد الرئيسة وذلك مباشرة بعد رفضها في وقت سابق استقباله في مكتبها .