الوزير المدلل وثائق الرئيس الاسبق محمد ولد عبد العزيز السيد محمد ولد عبد الفتاح في موقف لايحسد عليه حيث اضطر تحت الضغط الي تغيير موقفه وولائه لولد عبد العزيز ولم يكتف بالوقوف عند هذا الحد بل وقع تكذيبا تسحب البساط من تحت حين غير موعد انعقاد مؤتمر الحزب من فبراير كما قرر ولد عبد العزيز الي دجنبر في خطوة اعتبرت خيانة لصديق واب
في اول رحلة للوزير الاول لولاية الحوض قام بمعاليه لشركة خطيرة أثارت زوبعة من الاحتجاجات والامتعاض داخل جميع الأوساط السياسية حيث اتخذت بطريق اليانصيب ومن دون أي معايير واقعية او حتي منطقية وأطلق علي الوجهاء المرافقين للوزير الأول في طائرة ( وجهاء 2019)
من بين جميع النواب بولاية الحوض الشرقي الذين وصلوا حتي الان مدينة النعمة للتحضير لاستقبال الوزير الأول كان النائب يحي ولد الديده اول السباقين للمدينة حيث بدأ تحضيراته الخاصة والمتميزة من نصب للخيم وتعبئة للساكنة وتأجير السيارات بغية إنجاح ال الزيارة التي اعتبرها تاريخية واستثنائية كما اعتبر أن فتح خط خوي بين النعمة وانواكشوط بداية لعهد جديد من التنم
أكد المدون الموريتاني الشاب عبد الرحمن ودادي؛ المعروف بمعارضته القوية لنظام الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، انه تعرض لتهديدات "صريحة" ضد شخصه؛ مبرزا أن تلك التهديدات وصلته عبر تسجيلات واتصالات عديدة قال إنها تحذره من أن "مجموعة من أقارب ولد عبد العزيز" تترصده.
نسب مقربون من الرئيس السابق لمجلس الشيوخ إليه القول إن فكرة السيطرة على حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أو تولي رئاسته هي هدف قديم عند الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
ويعتبر هذا أول تعليق متداول من آخر مجلس للشيوخ في موريتانيا على الأزمة السياسية بين الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
تعبت المواقع اليوم وفي مقدمتها الوكالة الموريتانية للأنباء وتعب من ورائهم المتزلفون من المصادر الخفية الذين يحاولون التقليل من شأن اختطاف الشيخ ولد سيدي ولد مولاي اعل
ولأننا في أنباء الشرق كنا اول من نشر الخبر استنادا الي مصادرنا في باماكو فلا بد من توضيح اخبار الرجل ومنع انتزاع المواطنة منه
كان إقصاء ولد محمد خونا إذن مبرمجا و هو ما تم بموجبه نفيه الي باماكو لتعقد اللجنة من دونه اجتماعا خاصا مساء ترأسه الامين العام لها ولد عبد الفتاح ولتحدد فيه تاريخ مؤتمر الحزب في ٢٨ و ٢٩ من الشهر الجاري.
الذي عهد بتنظيمه والإشراف علي ادق الأمور فيه الي ولد عبد الفتاح بعد رفع راية الهزيمة
ظهر مساء اليوم في مقر حزب الاتحاد ثلاثة لم يكن مبرمجا أن يسثطا تحت اول ضربة يتعلق الأمر بولد عبد الفتاح سائق ولد عبد العزيز وفال انكسالي وكذا عمدة بنشاب ولد اعثيمين
وبهذا التراجع تكون لجنة التسيير قد اختارت الإجماع علي مرجعية الرئيس .
ولم يبق غير سيدنا عالي الذي فضل الاختفاء وبيجل الذي لم يبق له الكثير.