من أعلام موريتانيا وعلمائها الأجلاء ومقاوميها الأفذاذ
محمد الاغظف ولد أحمد مولود الجكني الحوضي الذي لم يقدر حق قدره ولم يعط مكانته اللائقة بين نظرائه الموريتانيين
قرص الكنتي في زمن مضي أذن رئيسه السابق وولي نعمته محمد ولد عبد العزيز. حذره لكنه تجاهل التحذير حاول بذر الوقيعة بينه وبين قائد اركانه لكنها ماتت قبل أن تنبت..
وساعد في وءدها غرور صاحبه..
كتب الظل ولكنه لم يجد له ظلا ولا صدي.
تداولت مواقع الاسبوع الماضي نبأ عن إقالة المدير العام لشركة كاميك هذا الخبر يبدو انه كان له اثر عكسي حيث تم تشديد اجراءات الدخول الي الشركة والتي كانت خاصة بالمدير ومساعده
ويتساءل المراقبون عن مصدر هذه الأوامر هل هو المدير العام اَم مديره الاداري والمالي قريب الرئيس السابق الذي يعتقد ان سلطته اصبحت فوق سلطة رئيسه في العمل
العديد من المشاريع الكبري ماكان لها ان تري النور لولا اصرار الوزير الأول السابق مولاي ولد محمد لغظف علي انجازها كما هو الحال مع مشروع بحيرة اظهر وكذا دكاكين أمل فرغم اعتراض ولد عبد العزيز عليهما بحجة التكاليف الا أن الدكتور أب الاي الا ان ينفذا فاستدعي مدير البنك الاسلامي واقنعه بضرورة انجاز بحيرة اظهر كما استطاع ان يشق طريق النعمة امورج والنعمة بنكو
في خطابه ببوصطليه أكد المندوب العام للتضامن الوطني ان الحكومة رصدت هذه السنة غلافا ماليا مقداره ١٩٠٠٠٠٠٠ اوقية قديمة من اجل تغذية ٢٨٩٨١ تلميذا من بينهم ٢٣٩٨١ بالتعليم الاساسي و٥٠٠٠ تلميذا
زاد ارتباك ولد عبد العزيز في الفترة الاخيرة و اختلطت في يده الاوراق فاصبح مستعدا حتي للتحالف الشيطان من إجل الإفلات بجلده من حبل المشنقة..
وَما لجوؤه الي المرتد ولد امخيطير وابيه وملحدي ايرا ودعواته الصريحة الي الانقلاب علي الشرعية الا دليل واضح علي أن الرجل أصبح في مرحلة اليأس وانتهت أوراق لعبه فلم يبق له الا الانتحار.