عم الارتياح في الحوض الشرقي واوساط واسعة في انواكشوط والعاصمة الاقتصادية انواذيبو بعد تبرئة الوزير أحمدو ولد جلفون وهو ما يستدعي اعادة الاعتبار للرجل و تعيينه في ما يستحق من وظائف