عم الارتياح في الحوض الشرقي واوساط واسعة في انواكشوط والعاصمة الاقتصادية انواذيبو بعد تبرئة الوزير أحمدو ولد جلفون وهو ما يستدعي اعادة الاعتبار للرجل و تعيينه في ما يستحق من وظائف
في بيان منسوب لبدر ولد عبد العزيز لنجل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، معنون ببيان شكر وطلب وتحذير، شدد المعني على احترام سير عملية التقاضي في ملف التحقيقات البرلمانية وعدم التدخل فيها، داعيا الجميع إلى الهدوء ومنددا بعملة اخراج قال انها تريد وصف شعبية والده بمظهر لايليق سواء من حيث الكم أو الكيف، وأضاف:
اندمجت مقاطعة آمورج تحت راية وتوحدت جميع اطيافها السياسية مباشرة بعد قدوم النائب الفضيل ولد سيداتي الذي استطاع ان يجمع كل الفاعلين السياسيين بهذه المقاطعة الكبيرة تحت راية الحزب الحاكم.
هذا ويحشد النائب المذكور وحلفه السياسي منذ اسبوع كامل من أجل المهرجان الذي سيعقد غدا في عاصمة المقاطعة
رغم ان المشمولين في ملف التحقيق البرلماني من جميع الجهات والمجموعات الا ان بلطجية ولد عبد العزيز ابوا الا ان يحشروا القضية برمتها في اطار ضيق بغية التشويش و الارباك لكنه وبعد ان وجد هؤلاء البلطجة أن لا أحد ينافسهم في الرغي اضطروا الي استخدام المجانين لتمرير رسائلهم الحاقدة وهو ما يستدعي يقظة من الجميع حتي لا يتم تقويض الجهَود الجبارة لاسترجاع اموال ا
ذكر أحد المواقع الموجودة في الصفحة الاولي ان حلفا تشكل ببلدية المبروك بمقاطعة النعمة وهو حلف مازال حتي الآن مجهولا وحتي ان بعض منتسبيه الذين ذكرهم الموقع لم يسمعوا به واغرب من ذلك ان أحد اعضائه البارزين ليس من ساكنة البلدية..
لم يكن الوزير الأول السابق د مولاي ولد محمد لغظف شخصية عادية او بسيطة بل كان مرجعية حقيقية ورجل دولة و بناء ولقد تجاوزت تمويلات المشاريع في ولايته لوحدها ١٠٠ مليار اوقية وفي فترة قصيرة هي فترة تربعه علي عرش الوزارة الاولي
لقد حقق لولايته في اربع سنوات ما لم يتحقق لها منذ نشأة الدولة الموريتانية
.gif)
