الذين تعودوا سرعة القرارات والتسرع فيها قد فشلوا
والذين تعودوا الاستجابة للاستفزازات كما كان يحدث في النظام السابق خابت امالهم ..
النهج الجديد مغاير لكل ما قبله وسياسة الصمت والانتظار والدراسة هي انجع وسيلة لمعرفة الصديق من الاعداء ولكي يكشف المرجفون عن وجوههم .