
قامة كسيدنا عالي ولد محمد خونا حري به أن لا يقبل هذا المنصب الذي يصدق فيه صام عاما وأفطر علي جناح جرادة .
كما أن تعيين رجل كان يشغل منصب وزيرين في وقت واحد إضافة الي رئيس الحزب الحاكم في مثل هذا المنصب حط من قدره وإهانة لمنطقة بأكملها وهي المنطقة التي أهدت النظام أكبر من ٦٨ ألف صوت .