كنا قد نشرنا خبر كسر معصم بدرودخوله مصحة كيسي الطبية بعد الحادث بقليل معدودة,دون التفاصيل نظراغموضها, والأن قد ازيل الستار عن الأسباب وراء الحادث حيث أفادت مصادرعائلية إن بدر ولد عبد العزيز إبن الرئيس السابق تعرض لحادث سير مساء أمس ، أثناء نزهة مع بعض أصدقائه شمال منطقة الصكوك في نواكشوط.

تم استبدال رئيس مركز بآخر جديد يدعي الشيخ ولد اركاكده لم يعتمد توقيعه بعد مما أدي إلي تعطل الأجهزة مع رسالة علي كل واحد منها تنبه الي أن توقيع المركز مفقود وفي انتظار العثور عليه يبقي عشرات المواطنين متراصين أمام بوابة المركز في انتظار حل معضلة يبدو أنه ستطول بسبب اهمال الإدارة العامة في انواكشوط لهذا المركز وباقي المركز في الولاياتهم وكأنها لا توجد

هو تطور خطير في الحرب الإعلامية بين انصار ولد عبد العزيز وأنصار الرئيس غزواني حرب بدأها انصار ولد عبد العزيز بسلسلة النهج قبل ان يرد عليهم بطريقة توعد أصحابها بأن تكون قاسية في سلسلة مضادة تحمل عنوان نهج الفضائح .

والذي تحدث فيه المعلق عن عشرية ولد عبد العزيز وما صاحبها من محسوبية وزبونية وانفراد بالرأي

موكب من ثلاث سيارات رباعيات الدفع تجاوزني قبل قليل عند المدخل الشمالي للعاصمة
السيارة الأمامية من الموكب يقودها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ومعه الرئيسة السابقة مريم منت احمد

والثانية مظللة لم أتبين من فيها وفي الثالثة شاب لم أعرفه

ولفهم طريقة انتشار الأسلحة الليبية وتهريبها، من اللازم التأكيد على أن عمليات نقل العتاد العسكري داخل ليبيا، بدأت بواسطـة معاملات تجارية يبرمها المدنيون لشراء ترسانة القذافي في ظل استمرار حالة الفوضى التي تعم ليبيا قبل أن تتطور مظاهر الانتشار لتصل مرحلة استولت فيها جماعات مسلحة على المخزونات الحكومية بالقوة، حتى أصبح البارود الليبي متاحًا للجميـع بعد

يبدو أن قوة مدير التلفزيون ولد أحمد دامو قد انهارت أمام قوة وجبروت رئيس البرلمان الذي أجبر الرجل علي إعادة ولد النمين لقناة البرلمانية و هو ما أجبر ولد أحمد دامو علي قبوله دون قيد أو شرط. 

ترتفع بين الفينة والأخرى أصوات مطالبة بفتح تحقيق في العديد من الصفقات  التي منحت بطريقة غير شفافة كصفقة المطار وقصر المرابطون والميناء وشركة الكهرباء والمياه وتشييد الطرق  المعبدة التي تآكلت بسرعة مذهلة  ولكن الغريب أن تلك الأصوات لم تتعرض لعملية تغيير العملة الوطنية  بوتيرة إتسمت بالتخبط والارتجالية  الغريب ان افرادا من أسرة واحدة  لا تربطهم بالبنك

قد لا تكون الفيديوهات التي تنتجها الخلية مهمة وقد لا تتعدي كلمات هجاء وشتم وسب يمكن الحصول عليها من اي قمامة في هذا الفضاء الالكتروني الحر.

لكنه بالتأكيد أصبح لها صدي في طبقة الكسالي والمترفين الذين لم يجدوا بعد ما كانوا يتوقعونه في النظام الحالي. 

 ووجدوا من يهاجمه نيابة عنهم وأصبحوا يجدون في الأمر متعة انقلاب لم يستطيعوه

ذكرت صحيفة 28 نوفمبر أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وزع عددا من السيارات على بعض النشطاء السياسيين والمدونيين؛ وقالت الصحيفة انه وفقا لمصدر  وصفته بالثقة  تحدث ل" 28 نوفمبر" فإن أحد المستفيدين من هذه الهدية قام بتبييض الهدية عبر بيع  سيارته ب8 مليون أوقية.