قرية بغداد (اجنابجه)
غرب امورج وصلها متسلل البارحة قادم من باماكو يدعي  محمد الأمين ولد لحبوس الملقب جيجاه كما وصلت نفس القرية من قبله سيدة كانت تتعالج في النواره تدعي السالكه بنت عبيد 
وقد اتصل اهالي القرية بالرقم 1155 فطلبوا منهم الاتصال ب 117 فاتصلوا به من دون نتيجة حتي الآن 
#أين_اجراءات_نذيرو_وولد_مرزوك

كان ارسال العلف قبل الغذاء خطأ كبيرا ارتكبه النظام 

فالنظام الذي يحاول ابقاء الناس في بيوتهم لا يبدو انه خطط سوي لابقاء الابقار والاغنام في مرابطها اما الناس فلا يمكن لهم البقاء مع الجوع وبكاء الاطفال.

أم ان هذا النظام يعتقد أننا في هذه المناطق الشرقية نشارك الحيوانات في معاشها

أسباب الموت ليست محصورة في كورونا 

والحياة ومصائبها لا يمكن أن تواجه بالاستسلام و اجبار الناس علي النوم وعيونهم مفتوحة وبطونهم فارغة 

ايطاليا التي أصيب فيها أكثر من 197 شخصا بهذا الوباء أعلنت انها تفكر في تخفيف الاجراءات في الرابع من مايو 

اما نحن فما زلنا نشدد في اجراءاتنا وتمارس لجنتنا عقابا جماعيا ضد المواطنين .

الموت جوعا في المنازل جوعا افضل من الموت بكورونا علي الاقل هذا هو التفسير الوحيد للابقاء علي الاجراءات المجحفة بموريتانيا .

والا فما معني الابقاء عليها في ظل عدم تقديم اي مقابل او تعويض للمواطن يمكنه من البقاء في منزله .

تقطع مصادر رزقه ويجبر علي البقاء فماذا بقي له غير الموت جوعا وأولاده ..

الاسواق باقية باغلاقها 

والحركة معطلة 

والفقراء والمرضي والعجزة في كلتا الحالتين هم الضحية فلاهم عوضوا عن خسارتهم وفقدانهم لوظائهم ولاهم تم تعويضهم عن شهرين من الجلوس مع النساء والاطفال الجياع فاغري الافواه في انتظار من يطعمهم .

علمت "مراسلون " من مصادر خاصة أن كتيبة الأمن الرئاسي (بازب) قد احتجزت المساعد أول حمّه ولد فيدار لحوالي أسبوعين ، ولم تسمح له بمغادرة مبانيها ، قبل أن تعيده لاحقاً لأركان الجيش حيث تم تحويله إلى كتيبة المغاوير بـ"انبيكه" في ولاية تگانت.

اقدم مسلحون ماليون يستقلون دراجة علي اطلاق النار باتجاع دورية للدرك الموريتاني قريبا من المبروك 28 كم من عدل بكرو وقد ردت الدورية بكثافة علي المجرمين ولاحقتهم حتي فروا داخل الحدود المالية.

 رئيس اتحادية التجارة في ولايو الحوض الشرقي السيد سالم ولد الوافي ،قبل قليل في مقابلة مع القناة  الموريتانية بمدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي ، أن أسواق المدن بالولاية  مزودة بالمؤن والبضائع الكافية لفترة طويلة  لما وفرته الحكومة من تدابير ساهمت في تموين هذه الأسواق بهذه المواد الغذائية ؛

تجاوز عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد مليونين وثلاث مائة ألف حالة مُؤَكدَة في جل بلدان العالم. وتُظهر أحدث الأرقام الرسمية، التي رصدتها جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، أنه تم الكشف عن إصابات بالوباء في 180 دولة وإقليم على الأقل، مع تفاوت في عدد الإصابات المعلنة بين بلدان وأخرى.