سجلت اليوم في باسكنو جريمة نكراء تمثلت في اغتصاب وقتل صبية بعمر ٥ سنوات وقد تم القبض علي الجاني في اقل من ساعة من اكتشاف الجريمة .

مصادر أكدت لانباء الشرق ان الجاني قد يكون مختل العقل  

الحقيقة التي لا مراء فيها أن الحوظ برمته لم يجد حاكما يقدره مثل ولد الطايع

تهاطلت مساء اليوم أمطار معتبرة علي مدينة النعمة وضواحيها وقد اعتبرها السكان نهاية لأيام قاسية ضربت المدينة منذ بداية الشهر واستبشروها بخيرا آملين ان تكون ماسحة لكل وباء وبلاء بإذن الله 

اعتقد والله اعلم ان تآزر خارجة علي السيطرة ولا دخل للدولة في ما يدور داخلها بعد ان تحولت الي ميدان للمبارزة بين ولظ بوعسرية وولد الشيخ سيديا ومنافسة محمومة بين الرجلين للحصول علي مناصب في هذه الهيئة التي في طريقها الي ان تكون املاكا شخصية تتقاسم مناصبة بين الوزير الأول والمفوض.

تفاصيل جديدة تكتبها اسماء بديدي  ابنة المرحوم صاحب الحالة التاسعة :
اللهم أغفر لعبدك بديدي بن سيد محمد بن باباه فإنه نزل بك وانت خير منزول  به
نظرا لكثرة الشائعات  أود أن أصحح بعضها  وأرجو من الجميع التثبت قبل النشر فالكثير منه _رغم أنه كذب في زمن عظيم - يؤذي مشاعر أسرة مكلومة

الاعتقاد السائد لدي الكثيرين انه كلما اقترب الانفراج و تم الحديث عن فتح قريب للطرق تظهر حالة جديدة من كورونا في موريتانيا .

فهل الامر صدفة حتي يتواصل الحجر والاغلاق أم إن في الأمر سرا لم يطلع عليه بعد؟

المفوض ، المفوض المساعد المديرون الكبار تم انتقاؤهم بعناية ومن محيط ضيق بعيد عن الانصاف والشفافية تم اختيارهم علي اساس جهوي وعلائقي بحت .

وكما هي العادة تم اقصاء المغضوب عليهم من طرف الوزير الاول ولم تذكر في العير ولا في النفير.

والغريب ان يترك لولد الشيخ سيديا الحبل علي الغارب يفعل ما يشاء يبعد من يشاء ويقصي من يشاء

من استطاع ان يدافع عن المسيئ الي رسول الله صلي الله عليه
من تجرأ علي حمل راية الملحدين والذب عن حياضهم في كل محفل ..
من يتباهي بالظهور في الصور مع ولد امخيطير المرتد .
من يتبجح بالاساءة للعلماء ويفتخر بالتطاول عليهم .
لا توجد عنده حرمة لأحد