أغلقت الشرطة الموريتانية، زوال اليوم الأربعاء، مقر الحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي، الذي لجأ له الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز كواجهة سياسية جديدة له .
وبحسب مصادر خاصة تحدثت لصحراء ميديا، فإن وزارة الداخلية، لم يتم إشعارها بالمؤتمر العام الذي عقده الحزب، ولابالتغييرات التي أجراها الحزب على تشكيلته، خلافا لما يفرضه القانون.
أفادت مصادر خاصة أن رئيس منطقة نواذيبو الحرة، الذي تم تعيينه وزيرا في الحكومة الجديدة، قد أقر ترسيم أربعة من أقاربه كانوا متدربين ورقى شخصا خامسا من الأقارب من بين أربعة حصلوا على الترقية وذلك دون مراعاة أقدمية آخرين يعملون في المنطقة الحرة قبل هؤلاء المرسمين الحاصلين على ترقيات والمتدربين، فضلا عن أن مستويات أغلب هؤلاء محدودة قياسا بآخرين في المنطق
سرب انصار ولد عبد العزيز شائعة تفيد انه هذه الايام منهمك في تاسيس حزب سياسي.
هذه الشائعة تهدف في مجملها الي ايهام الرأي العام ان الرجل لا يهمه التحقيق وهو عكس الواقع لان الأمر ادهي وامر من ذلك بكثير وليست هناك دولة مهما كان ضعفها يمكن ان ترخص حزبا لمتهم بالفساد وتبديد الثروات
عثر قبل قليل علي الفتاة التي اختفت منذ الجمعة من مدينة العيون وذلك علي بعد ١٥ كم من بوكادوم غرب افام لخذيرات
وكانت مني بنت البكاي قد اختفت مساء الجمعة مع شخص يعتقد انه كان يواعدها بالزواج قبل ان يضيق عليهما الخناق ويلاحقهما الدرك حتي يحكم القبض عليهما مساء اليوم في المنطقة المذكورة
يعقد المجلس الجهوي بالحوض الشرقي هذه اللحظات دورة خاصة بالنعمة تحت رئاسة رئيسه الاستاذ محمدو ولد التيجاني وبحضور والي الولاية السيد الشيخ ولد اواه و أغلب اعضاء المجلس
بعد متابعة دقيقة وتحريات محكمة تمكنت الشرطة في تمبدغة من القبض علي لص ارق المقاطعة الآمنة ثلاثة ايام متتالية وامتهن سرقة الهواتف ليلا واختار وقتا متأخرا لكل عملياته الاجرامية لكنه لم ينعم بمسروقاته فقد تمت مباغتته اليوم ووقع في يد رجال الامن حيث ينتظر جزاءه