اجري القائد العام للحرس الوطني  الفريق محمد الشيخ ولد محمد الأمين الملقب ابرور تغييرات واسعة طالت العديد من ضباط القطاع

وقد شملت التحولات كلا من:

العقيد محمد لمين اعميرة عين مستشار بوزارة الداخلية

العقيد محمد محمود لمانة عين قائد خلية الحرس الوطني بوزارة الداخلية

المقدم حمادي حبيب احميمد مساعد مدير العتاد

الي رحمة الله انتقلت اليوم الجمعة الاخت البارة الطيبة والشهيدة باذن الله اماتي بنت دحمد وبهذه المناسبة الأليمة نرفع في أنباء الشرق تعازينا القلبية الخالصة لكل الاهالي في النعمة وانواكشوط سائلين العلي القدير ان يلهمنا وذويها الصبر والاحتساب وان يبدلها دارا خيرا من دارها وأهلا ومؤنسين خيرا من أهلها وان يبدلها شبابها بالجنة يارب العالمين

أفرجت المحكمة الجنائية في انواكشوط الغربية عن جميع المشمولين في الملف رقم01/2020  المعروف بملف "الالحاد"و"العلمانية" وذالك بعدما أصدرت في حقهم أحكاما مخففة  تراوحت ما بين 6أشهر نافذه و8أشهر قضوها في السجن ,,حيث ادين كلا من محمد ولد ح -محمدفال س- ب6اشهر وغادرا السجن لانقضاء المحكومية في حين سينتظر كل من أحمد محمد م - عثمان م ل-محمد عبدالرحمن س الى يوم

حسب مصادر خاصة تحدثت لأنباء الشرق فإن اللقاء كان سريا ودام ما يقارب نصف الدوام وقد القي قبله غزواني جميع مواعيده ولم يتم عن طريق مدير الديوان الذي يعتقد انه سربه الي الاعلام ..

ماجري فيه حتي الٱن مازال طي الكتمان لكن المصدر أكد أن قضية الرئيس السابق في طريقها الي الحل وملفه في طريق الاغلاق

حتي في اختيار الهابا وفي اختيار اعضاء صندوق دعم الصحافة لا يترك الامر للشفافية والمساواة بين الجسم الصحفي بل إن اصابع مدير الديوان لا بد ان تظهر ولا بد كذلك من تدخل مباشر للرئيس وحرمه وهو ما كانوا يعيبونه علي سلفهم ...

الغريب أن اي شخص لا تربطه علاقة بهذا الثلاثي لا حظ له حتي في الحياة علي وجه ارض الجمهورية الاسلامية الموريتانية

علمنا في انباء الشرق بوفاة المغفور لها بإذن الله الوالدة الكريمة عبابي بنت يهي وبهذه المناسبة الاليمة نرفع تعازينا القلبية الخالصة لأهل اعل فال وأهل المعطي وأهل باب حسن وأهل يهي وأهل النعمة واهل انواكشوط عامة سائلين العلي القدير للفقيدة الرحمة والغفران وجنة الرضوان ولهم جميعا الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون

قال وزير الشباب السابق محمد ولد جبريل إن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تعرض منذ سنة لحملة تشهير وظلم ومضايقات وحرمان من كافة حقوقه من طرف أجهزة الدولة في خرق سافر للدستور و لقوانين الجمهورية في إطار تصفية حسابات سياسية بعد إعلانه عن موقفه من ما أصبح يعرف "بالمرجعية".