كما تعود دائما يواصل شباب ولاية الحوض الشرقي من انصار د مولاي ولد محمد لغظف وبقيادة المناضل الشاب عبد القادر ولد حمه وولد اسويد أحمد يواصلون حملتهم الخاصة للتعبئة والتحسيس وحث الشباب علي الحضور بكثرة في حفل استقبال رئيس الجمهورية في كل من مقاطعتي تنبدغة والنعمة..

بكل هدوء ومن دون دعاية وبكل ثبات يتحرك مدير البث الاذاعي والتلفزي السيد اجيه ولد سيداتي وأنصاره منذ اكثر من اسبوع بين النعمة وتنبدغة تحسيسا وتعبئة لسكان الولاية من أجل انجاح الزيارة المرتقبة لرئيس الجمهورية للولاية.

في النعمة كما في تنبدغة كان للسياسية المخضرمة أمنة بنت عبد الله وجود قوي في التحضيرات الجارية لاستقبال رئيس الجمهورية وكما تعودت في جميع المناسبات الوطنية فقد حشدت كل أنصارها السياسيين مساء اليوم في تنبدغة من أجل انجاح الزيارة والتأكيد علي تعلقها وتعلق كل ساكنة الولاية برئيس الجمهورية رئيس القيم والأخلاق محمد ولد الشيخ الغزواني 

الحزب الوحيد من أحزاب الموالاة الذي حمل علي عاتقه حتي الآن ان يقوم بحملة تعبئة واسعة في الولاية احتفاء بمقدم رئيس الجمهورية كان هو حزب حوار الذي عبأ كل طاقاته لإنجاح الزيارة وباشراف مباشرة من رئيسة الاستاذة المرموقة فاله منت ميني. 

يواصل الإطار الشاب الدح ولد احبيبي ولد النينين حملته الخاصة للتعبئة والتحسيس في مقاطعتي النعمة وانبيكت لحواش وذلك في إطار التحضير للزيارة المرتقبة لرئيس الجمهورية لولاية الحوض الشرقي.

ويستغل ولد النينين علاقاته الواسعة في الولاية لحث السكان علي الحضور وبكثرة من أجل زيارة يعتبرها مفصلية في تاريخ الولاية

الإطار الشاب ابوبكر ولد الشيخ ولد الدد برز في ولاية الحوض الشرقي كأول شاب بدأ التعبئة والتحسيس من أجل انجاح الزيارة المرتقبة للرئيس وقد انخرط في مبادرة ولد الدد الكثير من شباب الولاية الذين يرون فيها فرصة تاريخية من أجل بناء حوض ينعم بالرخاء.. 

دعا عضو المجلس الوطني لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية UPR  الوجيه والسياسي الكبير والشيخ التقليدي  سيدينا ولد هنون ولد سيدي المفتش العام للتعليم المتقاعد ونائب رئيس بعثة الاتحاد من اجل الجمهورية لدى ولاية تيرس زمور  جميع الاهالي في الحوض الشرقي عامة و مقاطعة باسكنو  على وجه الخصوص الى تجاوز خلافاتهم  البينية وحساسياتهم  والعمل على توحيد الجهود التعبوية

احتفلت مدينة النعمة زوال اليوم بقدوم الوزير والدكتور مولاي محمد لغظف الذي تعتبره الولاية ابنها البار الذي بفضل الله وفضله تشرب الآن ماء زلالا و بها تم تشييد مدرسة للصحة ومصنعين للالبان والأعلاف و ربط بينها وباقي المقاطعات فهبت اليوم لترد له الجميل..