رجال أعمال كانوا قبل فترة قليلة مطاردين تلاحقهم مذكرات التوقيف الدولية و ٱخرون متطرفون الفوا الاكتساب عن طريق تشويه سمعة الوطن بالخارج ومدونون أجهل من حجر الحمام لا يميزون بين التاء السائبة والتاء المشدودة والمربوطة بالحبال ولا بين الضمائر المتصلة والمنفصلة التي تعودوا العيش من دونها ..
وفرق تهريجية من البوم الفاشل لاتعرف غير (الوطوطة والوزوزة)..
وجد هؤلاء انفسهم جميعا في خندق واحد و كتيبة واحدة تم تأليفها من مشارق الارض ومغاربها للتصدي لرئيس تنازل طواعية عن عرشه ..
كتيبة يبدو ان النظام اصر علي ان تكون في حيز جغرافي واحد وحيز زمني واحد حتي تشاركه في حربه المستعرة ضد رجل أعزل ..
ولد بو عماتو،ولد الشافعي، و عوالقهم تم منحهم جميعا العفو وسمح باستقبالهم كابطال مبالغة في إغاظة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز .
ولد عبد العزيز إذن اصبح في مواجهة نظام بأسره و تابعيه وتابعيهم لكن شجاعته وصبره وصموده وصدقه ستنتصر في النهاية علي كل المؤامرات وكل المكائد التي يدبرها خصومه وأعداؤه من اجل تحطيمه وحجب انجازاته التي أضاءت الٱفاق ...
كتبه الاستاذ محمد محمود ولد شياخ
النعمة موريتانيا