أصبح الشغل للنظام الحالي هو متابعة الرئيس الرمز محمد ولد عبد العزيز وملاحقته .
وانصبت كل الجهود نحو محاولة الاضرار به وبعائلته ومحيطه الضيق.
كما تحول الاقلاع المنشود الي تتبع خطوات الرجل تغطية علي تقاعس النظام عن نصرة الضعاف ومد يد العون للمطحونين والمتضررين من كورونا وتبعات الأمطار الأخيرة
ويجيئ استدعاؤه اليوم في اطار الحملة التي يتعرض لها منذ ان غادر السلطة طواعية رغم الدعوات الكثيرة لبقائه