
الصراع الذي طفح كيله بين الوزير الاول ووزير الصحة وراء تفاقم معاناة الشعب الموريتاني وتمديد الاجراءات التجويعية التي تجاوزت ٣ اشهر حتي الآن .
هذا ويعاني فقراء موريتانيا ومرضاها من تلك الاجراءات المهلكة التي عطلت الكثير من الانشطة المدرة للدخل كما اوقفت الحركة الاقتصادية و تسببت في فقدان المئات من الشباب لوظائفهم تحت طائلة جائحة كورونا.